مؤشر نيكاي 225 الياباني ينتعش فوق 38 ألف نقطة مدعوماً بارتفاع أسهم التكنولوجيا
أخبار الأسهم
منذ أسبوع
صعد مؤشر نيكاي 225 الياباني لليوم الثالث على التوالي، ليتجاوز 38000 نقطة مع استمرار المستثمرين في اقتناص الأسهم المرتبطة بالتكنولوجيا.
زاد مؤشر نيكاي بنسبة 2.07 في المائة إلى 38329.39 نقطة بحلول منتصف النهار، ليتعافى إلى نطاق 38 ألف نقطة للمرة الأولى في أربعة أيام.
قفز المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً بنسبة 1.37 في المائة إلى 2702.68 نقطة.
شهدت الأسهم اليابانية شهرًا مليئًا بالمطبات منذ أن انتعش المؤشر القياسي إلى مستوى قياسي بلغ 41.087.75 في نهاية مارس ثم تراجع إلى مستوى ضعيف بلغ 36.733.06 خلال الأسبوع الماضي نتيجة عوامل مثل المخاوف الجيوسياسية وجني الأرباح.
مع ذلك، تغيرت المعنويات لصالح الأصول ذات المخاطر مرة أخرى مع تقلص المخاوف من تجدد التصعيد في الشرق الأوسط وأغلقت الأسهم الأمريكية على صعود خلال الليل بعد المكاسب من الشركات الكبرى، مما عزز مؤشر نيكاي.
وقال الخبراء، أن الأسهم اليابانية تتمتع في الفترة الحالية بطلب من وول ستريت بالإضافة إلى ضعف الين.
يؤدي ضعف الين إلى دعم أسهم الصادرات اليابانية، لأنه يرفع قيمة الأرباح الخارجية بالين عندما تقوم الشركات بإعادتها إلى اليابان.
كان أداء شركات صناعة السيارات مثل تويوتا موتور وغيرها من الأسهم المرتبطة بالتصدير منتعشاً يوم الأربعاء، وقفز سهم تويوتا موتور بنسبة 2.6 في المائة.
سجلت الأسهم المرتبطة بالرقائق بعضًا من أكبر المكاسب في الجلسة الصباحية، مع ارتفاع سهم طوكيو إلكترون بنسبة 6.4 في المائة، وسهم رينيساس إلكترونيكس بنسبة 9.5 في المائة.
زاد مؤشر نيكاي بنسبة 2.07 في المائة إلى 38329.39 نقطة بحلول منتصف النهار، ليتعافى إلى نطاق 38 ألف نقطة للمرة الأولى في أربعة أيام.
قفز المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً بنسبة 1.37 في المائة إلى 2702.68 نقطة.
شهدت الأسهم اليابانية شهرًا مليئًا بالمطبات منذ أن انتعش المؤشر القياسي إلى مستوى قياسي بلغ 41.087.75 في نهاية مارس ثم تراجع إلى مستوى ضعيف بلغ 36.733.06 خلال الأسبوع الماضي نتيجة عوامل مثل المخاوف الجيوسياسية وجني الأرباح.
مع ذلك، تغيرت المعنويات لصالح الأصول ذات المخاطر مرة أخرى مع تقلص المخاوف من تجدد التصعيد في الشرق الأوسط وأغلقت الأسهم الأمريكية على صعود خلال الليل بعد المكاسب من الشركات الكبرى، مما عزز مؤشر نيكاي.
وقال الخبراء، أن الأسهم اليابانية تتمتع في الفترة الحالية بطلب من وول ستريت بالإضافة إلى ضعف الين.
يؤدي ضعف الين إلى دعم أسهم الصادرات اليابانية، لأنه يرفع قيمة الأرباح الخارجية بالين عندما تقوم الشركات بإعادتها إلى اليابان.
كان أداء شركات صناعة السيارات مثل تويوتا موتور وغيرها من الأسهم المرتبطة بالتصدير منتعشاً يوم الأربعاء، وقفز سهم تويوتا موتور بنسبة 2.6 في المائة.
سجلت الأسهم المرتبطة بالرقائق بعضًا من أكبر المكاسب في الجلسة الصباحية، مع ارتفاع سهم طوكيو إلكترون بنسبة 6.4 في المائة، وسهم رينيساس إلكترونيكس بنسبة 9.5 في المائة.
هل تحتاج مساعدة او لديك استفسار؟