مؤشر نيكاي 225 الياباني يسجل خسائز بعد تراجع وول ستريت وارتفاع الين
أخبار الأسهم
منذ 3 أشهر
تراجع مؤشر نيكاي 225 الياباني خلال التعاملات الصباحية اليوم الأربعاء، متأثرا بخسائر الأسهم الأميركية وصعود الين.
هبط نيكاي بنسبة 0.22 في المائة إلى 39508.84 نقطة بحلول منتصف النهار، في حين تراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً بنسبة 0.37 في المائة إلى 2822.91 نقطة.
قفز مؤشر نيكاي لفترة قليلك خلال التداولات حيث سارع المستثمرون إلى شراء الأسهم عند النخفاض قبل أن يتراجع مرة أخرى إلى المنطقة السلبية.
يقول ابمحببون أن الأسهم اليابانية تعاني من ضربة مزدوجة من قوة الين والحذر في مجال التكنولوجيا.
كما أضاف أنه من المتوقع أن يظبوا التجار حذرين بشأن اختبار حدود ضعف الين حتى لو لم يتخذ بنك اليابان موقفاً متشدداً الأسبوع المقبل.
هذا يعني أن الأسهم اليابانية الأوسع نطاقاً قد تواجه المزيد من الرياح المعاكسة، خاصة إذا فشلت أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى في تلبية التوقعات الهائلة.
وصل المؤشر القياسي إلى أعلى مستوياته عند 42426.77 نقطة في 11 يوليو، لكنه عانى منذ ذلك الوقت من سلسلة من الخسائر مع أداء أسهم الرقائق الإلكترونية دون المستوى المتوقع وارتفاع قيمة الين بشكل حاد من نطاق 161.
تراجع مؤشر نيكاي إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 39519.39 نقطة يوم الاثنين.
وفي الأسهم الفردية، صعد سهم نيديك بنسبة 6.4 في المائة بعد أن رفعت شركة صناعة المحركات الكهربائية اليابانية توقعات أرباح التشغيل للعام بأكمله يوم الثلاثاء، على خلفية التعافي في الطلب على محركات الأقراص الصلبة والجهود المبذولة لزيادة ربحيتها وهبوط الين.
تراجعت أسهم شركة ميتسوبيشي موتورز بنسبة 8.8 في المائة بسبب الأرباح المخيبة للآمال، لتصبح الشركة الأسوأ أداء من حيث النسبة المئوية.
هبط نيكاي بنسبة 0.22 في المائة إلى 39508.84 نقطة بحلول منتصف النهار، في حين تراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً بنسبة 0.37 في المائة إلى 2822.91 نقطة.
قفز مؤشر نيكاي لفترة قليلك خلال التداولات حيث سارع المستثمرون إلى شراء الأسهم عند النخفاض قبل أن يتراجع مرة أخرى إلى المنطقة السلبية.
يقول ابمحببون أن الأسهم اليابانية تعاني من ضربة مزدوجة من قوة الين والحذر في مجال التكنولوجيا.
كما أضاف أنه من المتوقع أن يظبوا التجار حذرين بشأن اختبار حدود ضعف الين حتى لو لم يتخذ بنك اليابان موقفاً متشدداً الأسبوع المقبل.
هذا يعني أن الأسهم اليابانية الأوسع نطاقاً قد تواجه المزيد من الرياح المعاكسة، خاصة إذا فشلت أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى في تلبية التوقعات الهائلة.
وصل المؤشر القياسي إلى أعلى مستوياته عند 42426.77 نقطة في 11 يوليو، لكنه عانى منذ ذلك الوقت من سلسلة من الخسائر مع أداء أسهم الرقائق الإلكترونية دون المستوى المتوقع وارتفاع قيمة الين بشكل حاد من نطاق 161.
تراجع مؤشر نيكاي إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 39519.39 نقطة يوم الاثنين.
وفي الأسهم الفردية، صعد سهم نيديك بنسبة 6.4 في المائة بعد أن رفعت شركة صناعة المحركات الكهربائية اليابانية توقعات أرباح التشغيل للعام بأكمله يوم الثلاثاء، على خلفية التعافي في الطلب على محركات الأقراص الصلبة والجهود المبذولة لزيادة ربحيتها وهبوط الين.
تراجعت أسهم شركة ميتسوبيشي موتورز بنسبة 8.8 في المائة بسبب الأرباح المخيبة للآمال، لتصبح الشركة الأسوأ أداء من حيث النسبة المئوية.
هل تحتاج مساعدة او لديك استفسار؟