النفط يقفز لأعلى مستوياته وخام برنت عند 87.28 دولارًا للبرميل
أخبار السلع
منذ شهر
صعدت أسعار النفط مساء الثلاثاء، ويحاول المتداولون تقييم آفاق توازن العرض والطلب في السوق العالمية.
ارتفع سعر العقود الآجلة لخام برنت لشهر مايو في بورصة لندن للعقود الآجلة بمقدار 0.39 دولار بنسبة 0.45 في المائة ليصل إلى 87.28 دولار للبرميل.
بحلول هذا الوقت، ارتفعت أسعار العقود الآجلة لشهر أبريل لخام غرب تكساس الوسيط في بورصة نايمكس بمقدار 0.53 دولار أمريكي بنسبة 0.64 في المائة، لتصل إلى 83.25 دولارًا أمريكيًا للبرميل.
وفي يوم أمس، أنهى خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط التداول عند أعلى مستوياته منذ أواخر أكتوبر من العام الماضي، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنباء هجمات الطائرات بدون طيار الأوكرانية على مصافي التكرير الروسية.
يقول المحللون أن أسعار النفط وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ عدة أشهر مع عودة خطر انخفاض العرض إلى واجهة اهتمام المتداولين.
تلقت السوق دفعة صعودية في وقت سابق من هذا الأسبوع بسبب الهجمات على مصافي التكرير الروسية، وبيانات إحصائية من الصين، فضلاً عن وعد العراق بخفض صادرات النفط.
وبينما اعتبر المتعاملون الأضرار التي لحقت بالمصافي الروسية إشارة إلى ارتفاع أسعار النفط، حيث أشار المحللون أن الأضرار طويلة المدى التي لحقت بهذه المصانع قد تجبر روسيا على تحويل المزيد من النفط إلى الصادرات.
وقال العراق، أمس، إنه سيحد من صادراته النفطية في الأشهر المقبلة للتعويض عن تجاوز حصص إنتاج أوبك+ في يناير وفبراير.
ووفقا لوزارة النفط العراقية، سيتم تخفيض صادرات النفط إلى 3.3 مليون برميل يوميا، وفي فبراير بلغت 3.43 مليون برميل يوميا.
ارتفع سعر العقود الآجلة لخام برنت لشهر مايو في بورصة لندن للعقود الآجلة بمقدار 0.39 دولار بنسبة 0.45 في المائة ليصل إلى 87.28 دولار للبرميل.
بحلول هذا الوقت، ارتفعت أسعار العقود الآجلة لشهر أبريل لخام غرب تكساس الوسيط في بورصة نايمكس بمقدار 0.53 دولار أمريكي بنسبة 0.64 في المائة، لتصل إلى 83.25 دولارًا أمريكيًا للبرميل.
وفي يوم أمس، أنهى خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط التداول عند أعلى مستوياته منذ أواخر أكتوبر من العام الماضي، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنباء هجمات الطائرات بدون طيار الأوكرانية على مصافي التكرير الروسية.
يقول المحللون أن أسعار النفط وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ عدة أشهر مع عودة خطر انخفاض العرض إلى واجهة اهتمام المتداولين.
تلقت السوق دفعة صعودية في وقت سابق من هذا الأسبوع بسبب الهجمات على مصافي التكرير الروسية، وبيانات إحصائية من الصين، فضلاً عن وعد العراق بخفض صادرات النفط.
وبينما اعتبر المتعاملون الأضرار التي لحقت بالمصافي الروسية إشارة إلى ارتفاع أسعار النفط، حيث أشار المحللون أن الأضرار طويلة المدى التي لحقت بهذه المصانع قد تجبر روسيا على تحويل المزيد من النفط إلى الصادرات.
وقال العراق، أمس، إنه سيحد من صادراته النفطية في الأشهر المقبلة للتعويض عن تجاوز حصص إنتاج أوبك+ في يناير وفبراير.
ووفقا لوزارة النفط العراقية، سيتم تخفيض صادرات النفط إلى 3.3 مليون برميل يوميا، وفي فبراير بلغت 3.43 مليون برميل يوميا.
هل تحتاج مساعدة او لديك استفسار؟