انخفضت الأسهم الأوروبية لليوم الرابع على التوالي يوم الثلاثاء وكان اليورو يكافح لتجنب مصير مماثل، كما أن احتمال الانتخابات الإيطالية في وقت مبكر والنضالات الجارية في اليونان عززت مقياس درجة الحرارة السياسية مرة أخرى .
كما تعرضت البنوك في المنطقة لضغوط، حيث خفضت دويتشه بنك القطاع إلى "نقص الوزن" ، في حين انتعش الجنيه الإسترليني مقابل الجنيه الإسترليني بعد أن أثاره مؤخرا إشارات تشير إلى أن الانتخابات البريطانية في الأسبوع المقبل ستكون أقرب مما كان متوقعا في الأصل .
وقد ساعد انخفاض قراءات التضخم من اسبانيا وألمانيا، وكذلك التزام رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي على التحفيز المستمر في خطاب يوم الاثنين ، على إبقاء اليورو ضعيفا عند 1.116 دولار .