صرحت أنجيلا ميركل في رسالة خاصة لها " أنا هنا لأرسل لك تحيات المستشار الاتحادي، وأنا يحق لي أن أقول لكم نريد لكم في ألمانيا " ، التي سلمها سياسي إقليمي إلى مصرفي وول ستريت في العام الماضي لها التأثير المطلوب .
أما فرانكفورت فوقفت جنبا إلى جنب مع دبلن لتبرز على رأسها في معركة لرسم وظائف مصرفية عالية الأجر - والإيرادات الضريبية التي تجلبها - بعيدا عن لندن قبل مغادرة بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في مارس 2019 .
وقد أيدت ألمانيا نهجا خفيرا حيث قالت المستشارة ميركل إن شيئا ما علنا بشأن ما هو مسألة حساسة في الداخل وبدلا من ذلك اعتمدت على فولكر بوفير رئيس وزراء ولاية هيسه حيث تقع فرانكفورت لتلقي دعوتها إلى نيويورك في نوفمبر .