الإمارات تنضم لشركاء عالمين لمشروع توليد الطاقة النووية في رومانيا
أخبار محلية
منذ 10 أشهر
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، خلال قمة مجموعة السبع التي انعقدت مؤخرًا في اليابان، انضمام دولة الإمارات العربية إلى مجموعة من الشركاء العالميين من الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية لتقديم حوالي 275 مليون دولار، لتوليد الطاقة النووية في رومانيا.
ويشمل هذا التعاون أول مبادرة رئيسية للطاقة النووية، والتي يتم تعزيزها ضمن الشراكة الإماراتية الأمريكية الاستراتيجية للاستثمار في الطاقة النظيفة.
ومن المقرر أن يتم تخصيص الدعم الذي ستقدمه دولة الإمارات والشركاء العالميين لبناء مفاعل معياري صغير من إنتاج شركة "نوسكيل" في رومانيا.
وتأتي المشاركة الإماراتية من خلال مؤسسة "الإمارات للطاقة النووية" التي سيكون لها دور كبير في هذا المشروع بفضل خبراتها الواسعة في بناء وتشغيل مفاعلات الماء الخفيف، بالإضافة إلى دعم الأمور المتعلقة بالمشتريات وإدارة المشروعات.
وتهدف هذه الشراكة إلى تخصيص حوالي 100 مليار دولار للتمويل والاستثمار، والعديد من أشكال الدعم الأخرى لإنتاج 100 غيغاوط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2035.
يشار إلى أن دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية أطلقوا تلك الشراكة لدعم المشروعات والتقنيات الجديدة لتسريع تحقيق انتقال عملي ومنطقي في قطاع الطاقة، وخلق فرص قوية للنمو الاقتصادي العالمي، وذلك من خلال علاقات الشراكة والتعاون التي تمتد لحوالي 50 عاما بين البلدين في مجال الطاقة.
يشار إلى أن دولة الإمارات لديها سجل حافل بالإنجاز في مجال الطاقة النظيفة الصديقة للبيئة، يشمل استثمارات كبىرة في مجال الطاقة الشمسية، وتطوير محطات براكة للطاقة النوورية، التي تعد الآن واحدة من أكبر مصادر توليد الكهرباء الصديقة للبيئة والشهادات الخضراء في الإمارات والعالم العربي، حيث تنتج ثلاث من محطات براكة 30 تيراواط في الساعة من الكهرباء الخالية تمامًا من الانبعاثات الكربونية سنويًا، وبمقدار 40 تيراواط في الساعة سنويًا عند تشغيل المرحلة الرابعة.
ويشمل هذا التعاون أول مبادرة رئيسية للطاقة النووية، والتي يتم تعزيزها ضمن الشراكة الإماراتية الأمريكية الاستراتيجية للاستثمار في الطاقة النظيفة.
ومن المقرر أن يتم تخصيص الدعم الذي ستقدمه دولة الإمارات والشركاء العالميين لبناء مفاعل معياري صغير من إنتاج شركة "نوسكيل" في رومانيا.
وتأتي المشاركة الإماراتية من خلال مؤسسة "الإمارات للطاقة النووية" التي سيكون لها دور كبير في هذا المشروع بفضل خبراتها الواسعة في بناء وتشغيل مفاعلات الماء الخفيف، بالإضافة إلى دعم الأمور المتعلقة بالمشتريات وإدارة المشروعات.
وتهدف هذه الشراكة إلى تخصيص حوالي 100 مليار دولار للتمويل والاستثمار، والعديد من أشكال الدعم الأخرى لإنتاج 100 غيغاوط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2035.
يشار إلى أن دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية أطلقوا تلك الشراكة لدعم المشروعات والتقنيات الجديدة لتسريع تحقيق انتقال عملي ومنطقي في قطاع الطاقة، وخلق فرص قوية للنمو الاقتصادي العالمي، وذلك من خلال علاقات الشراكة والتعاون التي تمتد لحوالي 50 عاما بين البلدين في مجال الطاقة.
يشار إلى أن دولة الإمارات لديها سجل حافل بالإنجاز في مجال الطاقة النظيفة الصديقة للبيئة، يشمل استثمارات كبىرة في مجال الطاقة الشمسية، وتطوير محطات براكة للطاقة النوورية، التي تعد الآن واحدة من أكبر مصادر توليد الكهرباء الصديقة للبيئة والشهادات الخضراء في الإمارات والعالم العربي، حيث تنتج ثلاث من محطات براكة 30 تيراواط في الساعة من الكهرباء الخالية تمامًا من الانبعاثات الكربونية سنويًا، وبمقدار 40 تيراواط في الساعة سنويًا عند تشغيل المرحلة الرابعة.
هل تحتاج مساعدة او لديك استفسار؟