في مذكرة "Flow Show" يوم الجمعة، أوضح محللو بنك أوف أمريكا إلى المستثمرين أن أسهم التكنولوجيا شهدت أكبر تدفق في غضون 10 أسابيع. وتدفقت مكاسب بحوالي 2.3 مليار دولار إلى أسهم شركات التكنولوجيا، وفقًا لمحللين بنك أوف أمريكا، مع ارتفاع "Magnificent 7" للتكنولوجيا بنسبة 93 في المائة مقابل البنوك الإقليمية الأمريكية. ومع ذلك، فقد ذكروا المحللون أن "التكنولوجيا تمثل مشكلة H2 بدلاً من عصر قواعد الذكاء الاصطناعي الجديدة، حيث ستنفد السيولة الفائضة في وول ستريت. أشار المحللون أيضًا عن وجود تدفقات للأسبوع الثامن والعشرين على التوالي إلى سندات الخزانة، وهو ما يمثل أطول سلسلة منذ عام 2010، وقد تدفقت حوالي 5.2 مليار دولار إلى سندات الخزانة خلال الأسابيع الـ 28 الماضية، وفقًا لبنك أوف أمريكا. وفي الوقت ذاته، تراجعت طلبات الرهن العقاري في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوياتها منذ عام 1995 مع ارتفاع معدل الرهن العقاري لمدة 30 عامًا إلى أعلى مستوى عند 7.3 في المائة منذ عام 2000. لكن معدلات التثبيت" تعني أن 60 في المائة من لأصحاب المنازل لديهم معدلات رهن عقاري أقل من 4 في المائة و9 في المائة فقط. قال المحللون: "لديها معدلات تزداد عن 6 في المائة، حيث تبقى أسعار الفائدة لها تأثير ومعدل البطالة أكثر أهمية من أسعار الفائدة لسوق الإسكان، والقمة المزدوجة في أسهم بناء المنازل هي إشارة الركود.